الأحد، 7 ديسمبر 2014

نماذج من الآيات المحرفة عند الشيعة


فمن الآيات التي ادعى القوم حذف كلمة بني هاشم منها، ما روي عن الصادق: ولو نشاء لجعلنا من بني هاشم ملائكة في الأرض يخلفون، قال الراوي: ليس في القرآن بني هاشم؟ فقال أبوعبدالله: محيت والله فيما محي [1][28] .
ومن الآيات التي ادعى القوم حذف كلمة آل محمد منها، قول الأمير عليه السلام في رواية الزنديق الطويلة: وكذلك قوله سلام على يس، لأن الله سمى به النبي r، حيث قال: يس والقرآن الحكيم، إنك لمن المرسلين، لعلمه بأنهم يسقطون قول الله سلام على آل محمد، كما اسقطوا غيره [2][29] .
وعن الباقر: نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد r هكذا: فبدل الذين ظلموا آل محمد حقهم قولا غير الذي قيل لهم، فأنزلنا على الذين ظلموا آل محمد حقهم رجزا من السماء بما كانوا يفسقون [3][30] .
وعن الصادق أنه قرأ: إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران وآل محمد علي العالمين، قال: هكذا نزلت، وفي رواية: فاسقطوا آل محمد من الكتاب، وفي أخرى: فمحوها وتركوا آل إبراهيم وآل عمران، وفي أخرى: فوضعوا اسما مكان اسم، وفي أخرى: حرف مكان حرف [4][31] .
وعن أمير المؤمنين عليه السلام في قوله تعالى: ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فانهم ظالمون لآل محمد، فحذفوا آل محمد [5][32] .
وعن الصادق: نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا: إن الذين ظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم [6][33] .
وعنه: هكذا نزلت هذه الآية: يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم في آل محمد وانتم تعلمون [7][34].
وعنه: نزل جبرئيل على محمد r بهذه الآية هكذا: ولا يزيد الظالمين آل محمد حقهم إلا خسارا [8][35] .
وعنه: وعنت الوجوه للحى القيوم وقد خاب من حمل ظلما لآل محمد، كذا نزلت [9][36] .
وعن الباقر: نزل جبرئيل عليه السلام على رسول الله r بهذه الآية هكذا: وقال الظالمون لآل محمد حقهم إن تتبعون إلا رجلا مسحورا [10][37] .
وعن الصادق: وسيعلم الذين ظلموا آل محمد حقهم أي منقلب ينقلبون، هكذا والله نزلت [11][38] .
وعن الباقر: نزلت هذه الآية هكذا: ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم آل محمد حقهم إنكم في العذاب مشتركون [12][39] .
والأمثلة في ذلك كثيرة، ونكتفي بما أوردناه .
ومن الآيات التي ادعى القوم حذف ما يتعلق بالإمامة والأئمة منها، قول الباقر: في قراءة علي عليه السلام وهو التنزيل الذي نزل به جبرئيل على محمد  r: فلا تموتن إلا وانتم مسلمون الوصية لرسول الله والإمام بعده [13][40] .
وفي رواية عن الكاظم أنه قال لبعض أصحابه كيف تقرأ هذه الآية: يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وانتم ماذا؟ قال: مسلمون، فقال: سبحان الله يوقع عليهم الإيمان فيسميهم مؤمنين ثم يسألهم الإسلام، والإيمان فوق الإسلام، قال: هكذا يقرأ في قراءة زيد، قال: إنما هي في قراءة علي صلوات الله عليه وهو التنزيل الذي نزل به جبرئيل على محمد r : إلا وانتم مسلمون لرسول الله ثم الإمام من بعده [14][41] .
وعن الصادق: ولتكن منكم أئمة [15][42] .
وعن بن سنان قال: قرأت عند أبي عبدالله: كنتم خير أمة أخرجت للناس00الآية، فقال: خير أمة تقتلون أمير المؤمنين والحسن والحسين إبني علي، قال: فقلت: جعلت فداك كيف نزلت؟ قال: نزلت: كنتم خير أئمة أخرجت للناس، إلا ترى مدح الله لهم: تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله [16][43] .
وعن الباقر: لو أن الجهال من هذه الأمة يعرفون متى سمي أمير المؤمنين لم ينكروا، إن الله تبارك وتعالى حين أخذ ميثاق ذرية آدم وذلك فيما أنزل الله على محمد r في كتابه فنزل به جبرئيل كما قرأناه يا جابر – راوي الحديث – ألم تسمع الله يقول: وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم الست بربكم ؟ قالوا: بلى، وان محمدا رسولي وان عليا أمير المؤمنين، وفي رواية: هكذا نزل به جبرئيل على محمد r ، وفي أخرى: هكذا أنزل الله في كتابه[17][44].
وعن الصادق إن رجلا قرأ عنده: قل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون، فقال: ليس هكذا هي، إنما هي والمأمونون، ونحن المأمونون [18][45] .
وعنه أنه قرأ: إن تكونوا أئمة هي أزكى من أئمتكم، وفي رواية قال الراوي: جعلت فداك أئمة؟ قال: أي والله أئمة، قلت: فإنا نقرأ أربى، فقال: وما أربى، وأومأ بيده فطرحها [19][46] .
وعن الباقر قال: قال الله عزوجل: ألم تكن آياتي تتلى عليكم في علي فكنتم بها تكذبون [20][47] .
    وعن أبي بصير قال: قلت لأبي عبدالله: واجعلنا للمتقين إماما، قال: لقد سألت ربك عظيما، إنما هي: واجعل لنا من المتقيين إماما، وفي رواية: قد سألوا عظيما أن يجعلهم للمتقين أئمة، فقيل له: كيف هذا يابن رسول الله؟ قال: إنما أنزل الله: واجعل لنا من المتقين إماما [21][48] .
وعن أبي الحسن الماضي: وذرني يا محمد والمكذبين وصيك أولي النعمة، قلت – أي الرواي-: إن هذا تنزيل؟ قال: نعم [22][49] .
ونختم ذلك بذكر نماذج من الآيات التي حذف منها إسم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه بزعم القوم، من ذلك قوله تعالى: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك في علي فإن لم تفعل عذبتك عذابا أليما، فطرح العدوي إسم علي[23][50]
وعن الباقر: نزل جبرئيل بهذه الآية على محمد r هكذا: وان كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا في على فأتوا بسورة من مثله [24][51]
وعنه أيضا قال: نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد r هكذا: بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله في علي بغيا [25][52] .
وعنه قال: نزلت هذه الآية على محمد r هكذا والله: وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم في علي قالوا أساطير الأولين [26][53] .
وعن الصادق: نزل جبرئيل على محمد r بهذه الآية هكذا: يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما أنزلنا في علي نورا مبينا [27][54] .
وفي رواية عن الباقر: نزلت هذه الآية على محمد r هكذا: يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما أنزلت في علي مصدقا لما معكم من قبل أن نطمس وجوها فنردها على أدبارها أو نلعنهم إلى قوله مفعولا [28][55] .
وعن الصادق: وما يوعظون به في علي، هكذا نزلت [29][56] .
وعنه قال: إنما نزلت: لكن الله يشهد بما أنزل في علي أنزله بعلمه والملائكة يشهدون وكفى بالله شهيدا [30][57] .
وعنه قال: نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا: يا أيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم في ولاية علي فآمنوا خيرا لكم وان تكفروا بولايته فإن لله ما في السموات وما الأرض [31][58] .
وعنه قال: نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا: وقل الحق من ربكم في ولاية علي فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا اعتدنا للظالمين آل محمد حقهم نارا أحاط بهم سرادقها [32][59] .
وعنه قال: نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا: فأبى أكثر الناس بولاية علي إلا كفورا [33][60] .
وعنه قال: ومن يطع الله ورسوله في ولاية علي والأئمة من بعده فقد فاز فوزا عظيما، هكذا نزلت [34][61] .
وعن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال: فأما نذهبن بك فإنا منهم منتقمون بعلي، وفي رواية: بعلي منتقمون، وفي أخرى: محيت والله من القرآن واختلست والله من القرآن [35][62] .
وعن الصادق: أن اتبع إلا ما يوحى إلى في علي، هكذا نزلت [36][63] .
وعنه قال: والذين آمنوا وعملوا الصالحات أمنوا بما نزل على محمد في علي وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم واصلح بالهم، هكذا نزلت [37][64] .
وعن الباقر: نزل جبرئيل على رسول الله r بهذه الآية هكذا: ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله في علي، إلا أنه كشط الاسم [38][65] .
وقوله: إن علي إلا عبدنا أنعمنا عليه وجعلناه مثلا لبني إسرائيل، فمحي اسمه وكشط عن هذه الموضع[39][66]
وعنه قال: إنما توعدون لصادق في علي، هكذا نزلت [40][67] .
وعن أبي الحسن الماضي قال: ولو كره الكافرون بولاية علي، قال السائل: هذا تنزيل؟ قال: أما هذا الحرف فتنزيل وأما غيره فتأويل [41][68]  .
وعن الصادق: سأل سائل بعذاب واقع للكافرين بولاية علي ليس له دافع، ثم قال: هكذا والله نزل بها جبرئيل على محمد r ، وفي رواية: هكذا هي في مصحف فاطمة، وفي أخرى: هكذا هو مثبت في مصحف فاطمة [42][69] .
وعن علي عليه السلام قال: ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابيا، فحرفوها فقالوا: ترابا، وذلك إن رسول الله r يكثر من مخاطبتي بابي تراب [43][70] .
وعن الصادق: والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى خلق الزوجين الذكر والأنثى ولعلي الآخرة والأولى، قال: نزلت هكذا [44][71] .
وعن المقداد بن الأسود قال: كنا مع رسول الله r وهو متعلق بأستار الكعبة وهو يقول: اللهم اعضدني واشدد أزري واشرح صدري وارفع ذكري، فنزل جبرئيل وقال: اقرأ يا محمد: ألم نشرح لك صدرك ووضعنا عنك وزرك الذي انقض ظهرك ورفعنا لك ذكرك بعلي صهرك، فقرأها النبي r وأثبتها إبن مسعود وانتقصها عثمان [45][72] .
ولا نطيل عليك، ففيما أوردناه كفاية لبيان المقصود
[46][28] - البرهان، 4/151   فصل الخطاب،328   تأويل الآيات، 2/569   البحار، 35/315
[47][29] - الاحتجاج، 253   البحار، 92/46، 93/120   البرهان، 4/34   الصافي، 4/282   فصل الخطاب، 322
[48][30] - الكافي، 1/424   الصافي، 1/136   البرهان، 1/104   القمي، 1/248   فصل الخطاب، 254   البحار، 24/222،224، 92/64   العياشي، 1/45
[49][31] - القمي، 1/108   البرهان، 1/277   الصافي، 1/328   تأويل الآيات، 1/105   نور الثقلين، 1/274   الصافي، 1/329  أمالي الشيخ، 188   البحار، 11/24، 23/222،225،227، 92/56   العياشي، 1/193   تفسير فرات، 1/78   التبيان، 2/441   فصل الخطاب، 264،265   محجة العلماء، 130   البيان، 233   مجمع البيان، 1/735   جوامع الجامع، 1/202
[50][32] - البحار، 93/27   فصل الخطاب، 270   البحار، 93/27
[51][33] - الكافي، 1/424   القمي، 1/159   البرهان، 1/428   فصل الخطاب، 278   البحار، 24/224، 35/57، 36/93،99، 92/64   الصافي، 1/523   العياشي، 1/311   تأويل الآيات، 1/143   المناقب، 2/301
[52][34] - فصل الخطاب، 290
[53][35] - كنز الفوائد، 140   الصافي، 3/213   البرهان، 2/443   البحار، 24/226، 92/65   فصل الخطاب، 304   العياشي، 2/338   تأويل الآيات، 1/290   نور الثقلين، 3/213
[54][36] - كنز الفوائد، 159،207   البحار، 23/361، 24/222،257   فصل الخطاب، 308   تأويل الآيات، 1/318   البرهان، 3/44
[55][37] - البرهان، 3/156   الصافي، 4/5   تأويل الآيات، 1/371   القمي، 2/88   البحار، 24/20،24، 92/64   فصل الخطاب، 315   كنز الفوائد، 179   فرات، 1/291   نور الثقلين، 4/7
[56][38] - الصافي، 4/57   البرهان، 3/194   فصل الخطاب، 218   جوامع الجامع، 2/205   تأويل الآيات، 1/400   نور الثقلين، 4/72   القمي، 1/23، 2/101
[57][39] - الصافي، 4/392   البرهان، 4/143   فصل الخطاب، 328   كنز الفوائد، 290   القمي، 2/260   البحار، 24/230، 35/368، 36/153   تأويل الآيات، 2/557
[58][40] - البحار، 2/206، 23/258   المناقب، 3/207   البرهان، 1/156
[59][41] - فصل الخطاب، 267   الصافي، 1/365   التبيان، 2/544   البرهان، 1/304   العياشي، 1/217   البحار، 2/206، 23/358
[60][42] - البرهان، 1/308   فصل الخطاب، 268   مجمع البيان، 1/807   تأويل الآيات، 1/118   البرهان، 24/153
[61][43] - القمي، 1/22،110   البرهان، 1/34،308   الصافي، 1/370   فصل الخطاب، 268   العياشي، 1/195   البحار، 24/153،154، 92/60،75   مرآة الأنوار، 48   مجمع البيان، 1/807   تأويل الآيات، 1/121   نور الثقلين، 1/317
[62][44] - الكافي، 1/412، وقال المولى محمد صالح في شرحه: أشار إلى إن هذا كان منزلا وحذفه المحرفون المنافقون حسدا وعنادا   البرهان، 2/47   فصل الخطاب، 286،287،288   البحار، 37/332   تفسير فرات، 1/146   العياشي، 2/43،44   الأنوار النعمانية، 1/277   تأويل الآيات، 1/180   البحار، 37/311
[63][45] - الكافي، 1/424   فصل الخطاب، 291   البرهان، 2/157   الصافي، 2/373   نور الثقلين، 2/263
[64][46] - البرهان، 2/282،283   البحار، 36/149، 92/60، 93/27   القمي، 1/391   الصافي، 3/154   فصل الخطاب، 302   العياشي، 1/290   الكافي، 1/292   تأويل الآيات، 1/262
[65][47] - كنز الفوائد، 182   البحار، 24/258
[66][48] - فصل الخطاب، 316   البرهان، 1/34، 3/177   جوامع الجامع، 2/182   الصافي، 4/27   القمي، 1/22، 2/117   البحار، 92/62   تأويل الآيات، 1/384
[67][49] - الكافي، 1/343   البرهان، 4/398   الصافي، 5/242   البحار، 24/338   فصل الخطاب، 339
[68][50] - المناقب، 2/41   فصل الخطاب، 282   والمقصود بالعدوي: عمر بن الخطاب رضي الله عنه   أنظر أيضا: فصل الخطاب، 242،280،281   كشف الغمة، 1/326   البرهان، 1/34،437،491   محجة العلماء، 130   الصافي، 2/51   البحار، 35/58   القمي، 1/23
[69][51] - الكافي، 1/417   البرهان، 1/70، 3/70   القمي، 1/35   البحار، 23/373، 35/75   فصل الخطاب، 254   البيان، 230   تأويل الآيات، 1/42
[70][52] - الكافي، 1/417   الصافي، 1/162   البرهان، 1/128   فصل الخطاب، 256   البحار، 23/372، 36/98،130   تفسير فرات، 1/60   العياشي، 1/69   تأويل الآيات، 1/76   نور الثقلين، 1/86
[71][53] - البرهان، 1/130، 2/363   فصل الخطاب، 256،301   العياشي، 2/279   القمي، 1/385   البحار، 35/58، 36/104،141   تفسير فرات، 1/234
[72][54] - الكافي، 1/417   البرهان، 1/373   البحار، 23/373، 35/57   فصل الخطاب، 273
[73][55] - البرهان، 1/374   فصل الخطاب، 273   الكافي، 1/417   وقال المولى صالح في شرحه للكافي: ظاهر هذا الحديث على أن قوله تعالى في علي نورا مبينا في نظم القرآن والمنافقون حرفوه وأسقطوه   البحار، 9/193   العياشي، 1/272   نور الثقلين، 1/486
[74][56] - الكافي، 1/417،424   البرهان، 1/391   الصافي، 1/467   البحار، 23/303   العياشي، 1/256   فصل الخطاب، 277   تأويل الآيات، 1/136
[75][57] - البرهان، 1/428   القمي، 1/159   الصافي، 1/523   البحار، 36/93،99، 92/64   فصل الخطاب، 278   نور الثقلين، 1/576   العياشي، 1/311
[76][58] - الكافي، 1/424   البرهان، 1/428   البحار، 35/58   الصافي، 1/523   فصل الخطاب، 279   العياشي، 1/311   تأويل الآيات، 1/143   المناقب، 2/301
[77][59] - الكافي، 1/425   كنز الفوائد، 141   العياشي، 2/353   تأويل الآيات، 1/292،293   القمي، 2/9   نور الثقلين، 3/258   البرهان، 2/465،466   الصافي، 3/241   فصل الخطاب، 305   البحار، 23/379،381، 24/221،222،226، 35/57، 36/83، 92/65
[78][60] - البرهان، 2/445، 3/169   فصل الخطاب، 304،316   الكافي، 1/425   الصافي، 3/216   البحار، 23/379،381،382، 35/57، 36/105، 92/64   كنز الفوائد، 140،141   تأويل الآيات، 1/291   المناقب، 2/301   العياشي، 2/340
[79][61] - الكافي، 1/414   الصافي، 4/206   القمي، 2/198   البرهان، 3/340   البحار، 23/303، 35/57   فصل الخطاب، 320   تأويل الآيات، 2/469   نور الثقلين، 4/309
[80][62] - جوامع الجامع، 2/513   مجمع البيان، 9/75   البرهان، 4/144   فصل الخطاب، 328   البحار، 32/313   تأويل الآيات، 2/560
[81][63] - البرهان، 4/172   تأويل الآيات، 2/578   كنز الفوائد، 301   فصل الخطاب، 329   البحار، 24/320
[82][64] - الصافي، 5/21   البرهان، 4/180   تأويل الآيات، 2/583   القمي، 2/277   كنز الفوائد، 338   فصل الخطاب، 332   البحار، 24/321، 36/86
[83][65] - البرهان، 4/182   الصافي، 5/22   كنز الفوائد، 303   القمي، 2/278   جوامع الجامع، 556   مجمع البيان، 9/149   البحار، 23/385، 24/321، 36/87   فصل الخطاب، 332   تأويل الآيات، 2/584   نور الثقلين، 5/31
[84][66] - القمي، 2/259   الصافي، 4/397   البحار، 24/399، 89/277   نور الثقلين، 4/609   البرهان، 4/151
[85][67] - البرهان، 4/230   فصل الخطاب، 332   البحار، 36/162   تأويل الآيات، 2/614
[86][68] - الكافي، 1/432   البحار، 23/318، 24/336   البرهان، 4/329   فصل الخطاب، 335   تأويل الآيات، 2/687   نور الثقلين، 5/317
[87][69] - الكافي، 1/422، 8/57   البرهان، 4/381   الروضة، 49   الصافي، 5/524   البحار، 23/378، 35/57،324، 37/176   فصل الخطاب، 339   المناقب، 2/301   نور الثقلين، 5/411،412   تأويل الآيات، 2/723
[88][70] - فصل الخطاب، 341   البحار، 35/51،60، 92/62، 93/27
[89][71] - البرهان، 4/471   الصافي، 5/336   فصل الخطاب، 345،346   كنز الفوائد، 390   البحار، 24/398،399   تأويل الآيات، 2/808
[90][72] - البرهان، 4/375   فصل الخطاب، 346   الفضائل، 159   الروضة، 30   البحار، 36/116   محجة العلماء، 131 أنظر أيضاً، مولد النبي 217






























































































ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.